روزيتا
زائرنا الكريم
اهلا ومرحبا بك فى منتديات روزيتا النسائية
انت غير مسجل سارع بالتسجيل
روزيتا
زائرنا الكريم
اهلا ومرحبا بك فى منتديات روزيتا النسائية
انت غير مسجل سارع بالتسجيل
روزيتا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى نسائى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 اهلا ومرحبا بكم فى منتديات روزيتا نتمنى لكم قضاء وقت ممتع معنا

 

 لقاء.. فاعتداء!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
القلب النابض بالحب

القلب النابض بالحب


عدد المساهمات : 302
تاريخ التسجيل : 29/07/2011

لقاء.. فاعتداء! Empty
مُساهمةموضوع: لقاء.. فاعتداء!   لقاء.. فاعتداء! Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 12:18 pm

إخفاء الصورة
قد تتعرض الخادمات لسوء المعاملة في بعض البيوت، لكن الخادمة في قصتنا هذه لم تتوقع أن تلتقي مع شخصاً في مركز الشرطة سيغتصبها لاحقًا في شقتها! «سيدتي» تابعت القضية.
عندما توجهت الخادمة الأثيوبية البالغة من العمر 24 عامًا إلى مركز الشرطة لإعطاء شهادتها بعد اندلاع حريق في شرفة شقتها في منطقة بدبي. التقت هناك بالمحاسب السوداني البالغ من العمر 51 عامًا، الذي يعمل لدى الإدارة التي تشرف على المبنى الذي تعيش فيه.
وبعدما قدمت الفتاة شهادتها لضابط الشرطة، خرجت إلى الشارع، وراحت تنتظر تاكسي لإيصالها إلى منزلها.
حسب أقوالها: الرجل السوداني صادفها أو لحق بها إلى الشارع، يبقى الأمر مجرد نوايا، ثم عرض عليها أن يوصلها بسيارته إلى مكان إقامتها. لكنه، حسب زعمها، خدعها فعندما وصلا إلى شارع منزلها، أبدى حاجته الملحة للصعود إلى شقتها؛ لإتمام التحقيق في الأضرار الناجمة عن الحريق.
على الفور: حسب سجلات الشرطة، التي أخذت أقوال الخادمة، أنه حين دخل المحاسب إلى شقتها، كانت حالته العصبية قد بلغت ذروتها، فقام بإلقائها على السرير ونزع ملابسها بسرعة والاعتداء عليها بالقوة، وبناء على ما حدث اتهمته النيابة العامة بالاعتداء القسري، وأحالته إلى المحكمة الجنائية في دبي. وقد يواجه عقوبة الإعدام إذا أدانته المحكمة بالتهمة.
ولمتابعة القضية، كانت «سيدتي» موجودة في المحكمة حين نفى المحاسب السوداني تهمة الاعتداء على المرأة الإثيوبية بالقوة في شقتها. ودافع عن نفسه أمام هيئة مكونة من ثلاثة قضاة قائلاً: «لا يا سيدي، هذا ليس صحيحًا. لم أعتد عليها. أنا بريء من هذه التهمة».
لكن الخادمة أصرت، وفقًا لسجلات المحكمة، على أن المحاسب قام بلي ذراعها ثم رماها على السرير ونزع ملابسها ومارس الرذيلة معها ضد إرادتها.
ويبدو أن ممثلي الادعاء بدوا مقتنعين أن المتهم استغل حقيقة أنه وحده مع الخادمة في الشقة حين نفذ جريمته؛ لذلك رفض رئيس القضاة طلب محامي المتهم بإخراجه بكفالة.
نيران: مشكلة الخادمة الكبرى أشعلت النيران داخلها، لكنها أصلاً بدأت بنيران في شقتها، فهي حينما اضطرت للذهاب إلى مركز الشرطة، كان ذلك بسبب النيران الأولى التي نجم عنها حريق بسبب خطأ من صديقتها، والتي تم ترحيلها، وقال ضابط شرطة طلب عدم ذكر اسمه لـ«سيدتي»: «تم استدعاء المتهم أيضًا إلى مركز الشرطة بما أنه يعمل موظفًا لدى مالك البناية. وجعلها تدفع 2.500 درهم لإسقاط الشكوى بشأن الحريق الذي سببته صديقة الخادمة. وبعد أن دفعت المال، عرض عليها المتهم إيصالها بالسيارة إلى منزلها. وحين دخل شقتها، قالت إن الرجل أغلق الباب،

وعندما سألناها لماذا سمحت له بالدخول أصلاً إلى شقتك؟ ردت: «أدخلته لأنه كان في سن والدي، ولم أشعر بالخوف منه. وقام باستخدام الحمام، وحين خرج منه بدأ بخلع ملابسه. وقال إنه يريد ممارسة العلاقة الحميمة معي. وحين رفضت، لوى ذراعي ودفعني على السرير واعتدى عليّ».
في الصباح: أصرت الخادمة على عدم معرفتها بالمعتدي مسبقًا، وأن الحادث وقع بعد أن ذهبت هي وصديقتها لإبلاغ الشرطة بالحريق. وقالت: «طلب مني ومن صديقتي دفع 2.500 درهم لإسقاط شكوى الحريق ضدنا. ووافقت على عرضه بإيصالي إلى شقتي بسيارته. ثم زعم أنه يريد التحقيق في المكان الذي حدث فيه الحريق. ومشى ورائي داخل الشقة، وبما أنه في عمر والدي، لم أشعر أن وجوده خطر عليّ. ثم استأذنني لاستخدام الحمام، وحين خرج منه، نزع قميصه. ثم طلب مني نزع ملابسي والنوم على السرير؛ لكي يمارس الرذيلة معي. ورفضت فورًا وشعرت بالدهشة من سلوكه. لكنه غضب جدًا وأجبرني على خلع ملابسي ثم اعتدى عليّ، وفي الصباح التالي اتصل بي وطلب المجيء لممارسة الرذيلة معي».

ووفقا لسجلات المحكمة، أبلغت الخادمة صديقاتها بشأن ما حدث ثم أبلغت الشرطة بالأمر.

شهود: عند مواجهة الاثنين ببعضهما، وحسب شهادة شرطي إماراتي، كان المحاسب يتوارى وراء الباب حين أشارت الخادمة إليه قائلة: «لقد اعتدى عليّ». وتابعت بأعلى صوتها: أجبرني على ممارسة الرذيلة معه، يتابع الشرطي: «حين واجهته بما قالته، اكتسح وجهه الشحوب، والتعرق، ثم اعترف فورًا بأنه اعتدى عليها بعد أن رفضت ممارسة الرذيلة معه».
وجاء في تقرير الطب الشرعي لشرطة دبي أن الحمض النووي للسائل المنوي الموجود على الخادمة مطابق للسائل المنوي للمتهم.
ورغم كل هذه الأدلة إلا أن المتهم نفى الاعتداء على الخادمة وقال: «مارست العلاقة الحميمة معها برضاها».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لقاء.. فاعتداء!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روزيتا :: المواضيع المحذوفة والمكررة-
انتقل الى: